قال الراجز:
كأنما جلَّلها (?) الحوَّاكُ
طِنْفِسَةً في وَشْيِها حِبَاكُ (?)
(وقال زهير:
حتَّى استعانت بماء لا رشاء له (?) ... من الأباطِحِ في حافاته البُرَكُ
مُكَلَّلٌ بأصول النبت تَنْسِجُهُ ... ريح خَرِيقٌ لِضاحي مائه حُبُكُ (?)) (?)