وقال الحسن وقتادة: شاك (?) يقال: أراب الرجل يريب فهو مريب إذا جاء بالريبة (?).
26 - {الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ}
وأشرك به ما لم ينزل به سلطانًا (?) {فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ} يعني: عذاب جهنم.
27 - {قَالَ قَرِينُهُ}
يعنى: الشيطان الذى قُيّض لهذا الكافر العنيد (?).
{رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ} ما أضللته وما أغويته (?).