وعجلت النقد، فقال: وأنا أزيدك (عشرين ألفًا إن انتظرت انتباه أبي، ففعل)، ولم يوقظ الرجل أباه "فأعقبه ببره بأبيه) (?) أن جعل (?) تلك البقرة (?) عنده، وأمر بني (?) إسرائيل أن يذبحوا تلك البقرة بعينها) (?).

وقال ابن عباس ووهب وغيرهما أو من قال منهم: كان في بني إسرائيل رجل صالح، له ابن طفل (?)، وكان له عجل (?)، فأتى بالعجل إلى غيضة (?)، وقال: اللهم إني أستودعك (?) هذِه العجلة لابني حتَّى يكبر، ومات الرجل، فشبت (?) العجلة في الغيضة وصارت عوانًا، وكانت تهرب من كل من رامها (?)، فلما كبر الابن

طور بواسطة نورين ميديا © 2015