والتبس عليه دينه (?).
وقال ابن زيد: مختلط (?).
وقيل: أمر فاسد (?).
وقيل: أمر متغير (?).
وكل هذِه الأقاويل متقاربة، وأصل المرج الاضطراب والقلق، يقال: قد مرج أمر الناس ومرج الدين (?) ومرج الخاتم في أصبعي، إذا قلق من الهزال (?)، قال الشاعر (?):
مَرِجَ الدينُ فأعددتُ لَه ... مشرف الحَارِكِ محبوك الكَتَدْ (?)