الأنطاكي: هو قرب الله -عزَّ وجلَّ- من عباده، وبيانه قوله (?): {وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيْدِ} (?).
وقال ابن عطاء: أقسم الله بقوة قلب حبيبه محمد - صلى الله عليه وسلم -، حيث حمل الخطاب ولم يؤثر ذلك فيه لعلوِّ حاله (?).
{وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (1)} الشريف الكريم، (يعني: أنَّه كريم على الله تعالى (?). وقيل: المجيد الكثير الخير (?) (?).
واختلف العلماء في جواب هذا القسم، فقال أهل الكوفة جواب هذا القسم:
2 - {بَلْ عَجِبُواْ} (?).
وقال الأخفش: جوابه محذوف مجازه: {ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ (1)}