وقال الكسائي: طرفه (?).
وقال الفراء: شطأ الزرع أن ينبت سبعًا، أو ثمانيًا، أو عشرًا (?).
وقال الأخفش: فراخة، ويقال: أشطا الزرع، فهو مُشطِئٌ إذا أفرخ (?).
قال الشاعر:
أخرج الشَّطْء على وَجهِ الثّرى ... ومِنَ الأشجار أفنانُ الثّمَر (?)
وهذا مثل ضربه الله عز وجل لأصحاب محمّد - صلى الله عليه وسلم -يعني أنّهم يكونون قليلًا، ثمّ يزدادون، ويكثرون، ويقوون (?).