(عن صدقاتكم وطاعاتكم) (?)
{وَأَنْتُمُ الْفُقَرَاءُ} إليها (?) {وَإِنْ تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُوا} بل يكونوا أطوع لله وأمثل منكم (?). قال الكلبي: هم كندة والنخع (?).
وقال (?) الحسن: هم العجم (?). وقال (?) عكرمة: فارس والروم (?).
[2761] وأخبرنا ابن فنجويه رحمه الله (?)، حدّثنا عمر بن