بفداء كذا، وكذا، فقال أبو بكر - رضي الله عنه -: اقتلوه، ولَقَتْلُ رجل من المشركين أحبُّ إليَّ من كذا، وكذا (?).
وقال الآخرون: هي مُحكمة والإمام مخيّر بين القتل، والمنّ، والفداء. وإليه ذهب ابن عمر، والحسن، وعطاء (?).
وهو الاختيار (?)، لأنّ النبي - صلى الله عليه وسلم -، والخلفاء الراشدين كلّ ذلك فعلوا (?)، فقتل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عُقبَة بن أبي مُعيط، والنضر بن الحارث، يوم بدر صبرًا (?)،