العنبري (?) يقول: سئل سهل بن عبد الله التستري (?) عن الهوى؛ فقال للسائل: هواك داؤك، فإن خالفته فدواؤك (?).

وقال وهب: إذا عرض لك أمران شككت في خيرهما فانظر إلى أبعدهما من هواك فأته (?).

قوله تعالى: {وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ} منه (?) بعاقبة أمره (?) {وَخَتَمَ} طبع (?) {عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً} قرأ حمزة والكسائي وخلف: {غِشَاوَةً} بفتح الغين من غير ألف (?)، وقرأ (?) الباقون:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015