نجعلهم سواءً (?).
وقرأ الآخرون، بالرفع على الابتداء والخبر (?)، واختاره أبو حاتم.
وقرأ الأعمش {مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ} بنصب (?) التاء (?) على الظرف، أي: في محياهم ومماتهم (?).
{سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} بئس ما يقضون (?). قال المفسرون: معناه المؤمن في الدُّنيا والآخرة مؤمن، والكافر في الدُّنيا والآخرة كافر (?).