نجعلهم سواءً (?).

وقرأ الآخرون، بالرفع على الابتداء والخبر (?)، واختاره أبو حاتم.

وقرأ الأعمش {مَحْيَاهُمْ وَمَمَاتُهُمْ} بنصب (?) التاء (?) على الظرف، أي: في محياهم ومماتهم (?).

{سَاءَ مَا يَحْكُمُونَ} بئس ما يقضون (?). قال المفسرون: معناه المؤمن في الدُّنيا والآخرة مؤمن، والكافر في الدُّنيا والآخرة كافر (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015