الرَّحْمَنِ} .
وتصديق هذِه القراءة قوله سبحانه: {بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ} ، وقرأ الآخرون: (عند الرّحمن) بالنون ، واختاره أبو حاتم ، قال: لأن هذا مدح، وإذا قلت: {عِبَادُ الرَّحْمَنِ} فالخلق كلهم عباد الرحمن ، وتصديقها قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ عَندَ رَبك} .