الرَّحْمَنِ} (?).

وتصديق هذِه القراءة قوله سبحانه: {بَلْ عِبَادٌ مُكْرَمُونَ} (?) (?)، وقرأ الآخرون: (عند الرّحمن) بالنون (?)، واختاره أبو حاتم (?)، قال: لأن هذا مدح، وإذا قلت: {عِبَادُ الرَّحْمَنِ} فالخلق كلهم عباد الرحمن (?)، وتصديقها قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ عَندَ رَبك} (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015