16

17

{لَهُ مِنْ عِبَادِهِ جُزْءًا} أي: نصيبًا وبعضًا (?).

وقال مقاتل وقتادة: عِدلًا (?) وذلك قولهم للملائكة هم بنات الله، سبحانه (?) {إِنَّ الْإِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبِينٌ}.

16 - {أَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَأَصْفَاكُمْ} أخلصكم، وخصَّكم (?).

{بِالْبَنِينَ} نظيره قوله تعالى: {أَفَأَصْفَاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلَائِكَةِ إِنَاثًا} (?) (?).

17 - {وَإِذَا بُشِّرَ أَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمَنِ مَثَلًا} يعني: البنات (?).

دليلها في سورة النّحل (?) (?) {ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَدًّا وَهُوَ كَظِيمٌ} من

طور بواسطة نورين ميديا © 2015