عفا الله عنه في الدُّنيا فالله أحلم من أن يعود بعد عفوه" (?).
[2629] وبإسناده عن خلف بن الوليد (?)، عن المبارك بن فضالة (?)، عن الحسن (?)، قال: دخلنا على عمران بن الحصين (?) في مرضه الشديد الذي أصابه، فقال رجل منّا: إنّي لا بد أن أسألك عما أرى من الوجع بك، فقال عمران: يا أخي لا تفعل فوالله إن أحبّه إليَّ أحبّه إلى الله تعالى. قال الله تعالى: {وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ (30)}. هذا بما كسبت يداي وعفو الله فيما يبقي (?).
[2630] وأخبرني الحسين بن محمَّد بن الحسين (?)، حدّثنا موسى ابن محمّد بن علي (?)، حدّثنا جعفر بن محمَّد الفريابي (?)، حدّثنا