58

59

60

58 - قوله -عز وجل-: {وَمَا يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَلَا الْمُسِيءُ قَلِيلًا مَا تَتَذَكَّرُونَ (58)}

بالتاء كوفي، وغيرهم بالياء (?) واختاره أبو عبيد قال: لأن أول الآيات وآخرها خبر عن قوم (?).

59 - قوله تعالى: {إِنَّ السَّاعَةَ} القيامة {لَآتِيَةٌ} لجائية

{لَا رَيْبَ فِيهَا وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ} بها (?).

60 - {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}

أي: وحدوني واعبدوني دون غيري أحبكم وأثيبكم وأغفر لكم.

هذا قول أكثر المفسرين (?)، يدل عليه سياق الآية.

وقال بعضهم: هو الذكر والدعاء والسؤال (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015