{لَعَلِّي أَبْلُغُ الْأَسْبَابَ}.
37 - {أَسْبَابَ السَّمَاوَاتِ} أي طرقها وأبوابها (?).
{فَأَطَّلِعَ} قراءة العامة برفع العين (?) نَسَقَاً على قوله {أَبْلُغُ}
وقرأ حميد الأعرج (?) بنصب (العين) (?)، ومثله روى حفص عن عاصم على جواب {لَعَلِّي} بالفاء (?).
وأنشد الفراء عن بعض العرب:
عَلَّ صُرُوفَ الدَّهْرِ أَوْ دُولاتها
يُدللنَا اللّمَّة من لَمَّاتِها
فَتَسْتَرِيحَ النَّفْسُ مِنْ زَفْراتِها (?)