من الحور العين، والخامسة يشهده اثنا عشر ملكًا يكتبونه في رق منشور يشهدون له بها يوم القيامة، والسادسة كان كمن قرأ التوراة والإنجيل والزبور والفرقان ومن حج واعتمر وقبل الله حجه وعمرته وإن مات من يومه أو ليلته أو شهره طبع بطابع الشهداء فهذِه تفسير المقاليد" (?).
قوله {لَهُ مَقَالِيدُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ (63)}
64 - {قُلْ أَفَغَيْرَ اللَّهِ تَأْمُرُونِّي أَعْبُدُ أَيُّهَا الْجَاهِلُونَ (64)}
وذلك حين دُعِي إلى دين آبائه (?).
واختلف القراء في قوله {تَأْمُرُونِّى}: