بالإيمان والإستغاثة عند نزول العقوبة وحلول النقمة بهم.
{وَلَاتَ حِينَ مَنَاصٍ} وليس بوقت فرار ولا نزو (?).
قال وهب: ولات باللغة السريانية، إذا أراد السرياني أن يقول وليس يقول: ولات (?).
وقال أئمة أهل اللغة: (ولات حين) مفتوحان كأنها كلمة واحدة وإنما هي (لا)، زيدَت فيها التاء كقولهم رُبَّ ورُبّت، وثَمَّ وثمَّت (?).
قال أبو زبيد الطائي:
طلبوا صلحنا ولات أونِ ... فأجبنا أن ليس حين بقاء (?)
وقال آخر: