وإنما ما هو أبو خبيب عبد الله بن الزبير.
وقال الآخر:
جزاني الزهدمان جزاء سوء (?)
وإنما هو زهدم.
وفي حرف عبد الله - رضي الله عنه - (وإن إدريس لمن المرسلين، سلام على إدريسين) (?).
131 - {إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (131) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ}.
133 - قوله -عز وجل- {وَإِنَّ لُوطًا لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (133) إِذْ نَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَ (134) إِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَ (135) ثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (136) وَإِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ}
أي: على آثارهم ومنازلهم {مُصْبِحِينَ} وقت الصباح.
138 - {وَبِاللَّيْلِ} أيضًا تمرون هاهنا، تمّ الكلام، ثم قال: