وقال الحسين بن الفضل (?): لأنه كان من عند الله عز وجل (?).
وقال أبو بكر الوراق (?): لأنه لم يكن عن نسْلٍ وإنما كان بالتكوين (?).
وقيل: لأنه فداء عبد عظيم (?).
وقال أهل المعاني: قيل له عظيم: لأنه يصغر مقدار غيره من الكباش بالإضافة إليه.
وأكثر المفسرين على أنه كان كبشًا من الغنم أَعْين (أقْرن) أمْلَح (?).
وروى عمرو بن عُبَيد عن الحسن رحمه الله أنه كان يقول: ما فُدِيَ إسماعيل عليه السلام إلا بتيس من الأرْوى أهبط عليه من ثبير (?) وهي رواية