أحوالكم القبيحة (?)، وقيل: سقيم لعله عرضت له، فإنه إنما نظر في النجوم مستدلًا بها على وقت حُمّى كانت تأتيه (?).
والصحيح أنه لم يكن سقيمًا لما رُوي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: لقد كذب إبراهيم ثلاث كذبات ما منها واحد إلا وهو يماحل ويناضل بها عن دينه، قوله تعالى: {إِنِّى سَقِيمٌ} وقوله: {قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ} (?) وقوله لسارة: هذِه أختي (?).