منا لخلقنا.
قال الحسن: والله ما ضربهم بعصا ولا سيف (?) ولا سوط إلَّا أماني وغرور دعاهم إليها (?).
{مَنْ يُؤْمِنُ بِالْآخِرَةِ مِمَّنْ هُوَ مِنْهَا فِي شَكٍّ} (?) الآية. {وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ} (?).
22 - {قُلِ} يَا محمَّد لهؤلاء المشركين الذين أَنْتَ بين ظهرانيهم:
{ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ} أنَّهم آلهة {مِنْ دُونِ اللَّهِ}.
ثم وصفها فقال: {لَا يَمْلِكُونَ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ فِي السَّمَاوَاتِ وَلَا فِي الْأَرْضِ} (من خير وشر، ونفع وضر، فكيف يكون إلهًا من كان