الجواهر فحمله معه (?) إلى دار مملكته من أرض العراق.
قال سعيد بن المسيب: لما فرغ سليمان من بناء بيت المقدس تعلقت أبوابه فعالجها سليمان فلم تنفتح حتى قال في دعائه: بصلوات أبي داود (?) إلَّا فتحت الأبواب، ففتحت، ففرغ له سليمان -عليه السلام- عشرة آلاف من قرّاء بني إسرائيل؛ خمسة آلاف بالليل، وخمسة آلاف بالنهار، فلا تأتي ساعة من ليل ولا نهار إلا والله يُعبد فيها (?).
{وَتَمَاثِيلَ} أي: صور (?)، وكانوا يعملون له التماثيل من نحاس