الناس اليوم بما أخرج الله لسليمان (?).

{وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ} (?) يَمِل ويَعْدِل {مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا} الذي أمرناه به من طاعة سليمان {نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ} (?) في الآخرة عن أكثر المفسرين، وقال بعضهم: في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015