وقال أبو ميسرة: هو بلسان الحبشة (?).
وقال بعضهم: هو التفعيل من الإياب (?) أي: ارجعي معه بالتسبيح. وهذا معنى (?) قول قتادة، وأبي عبيد.
وقال وهب بن منبه: نوحي معه {وَالطَّيْرَ} يساعده (?) على ذلك، قال (?) فكان إذا نادى بالنياحة أجابته الجبال بصداها وعكفت الطير عليه (?) من فوقه، فصدى الجبال الذي يسمعه الناس اليوم من ذلك (?).