(علامِ الغيب) بكسر الميم على وزن فعّال، وهي قراءة عبد الله وأصحابه. قال الفرّاء: وكذلك رأيتها في مصحف عبد الله: (علام).
وقرأ أهل مكة والبصرة ، وعاصم {عالمِ} بجرِّ الميم على مثال فاعلِ، ردًّا على قوله: {وربي} وهو اختيار أبي عبيد فيه، وفي أمثاله يؤثر النعوت على الابتداء.