{وَمَا كَان لَكُمْ} يعني: وما ينبغي، وما يصلح لكم {وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا} نزلت في رجل من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم -، قال: لئن قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لأنكحن عائشة بنت أبي بكر (?).