{ذَلِكَ} الذي ذكرت {ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ} أطيب لأنفسهن، وأقل لحزنهن، إذا علمن أن ذلك من الله وبأمره، وأن الرحمة جاءت من قبله.
{وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ} من التفضيل والإيثار والتسوية {كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ} من أمر النساء والميل إلى بعضهن {وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا}.
52 - {لَا يَحِلُّ}
بالتاء أهل البصرة، وغيرهم بالياء. {النِّسَاءُ مِنْ} (?) أي: من بعد