إليه لم يعذبه" (?).

وقال مجاهد: لم يكن العبد من الذاكرين الله كثيرًا حتَّى يذكر الله قائما وقاعدا ومضطجعا (?).

وقال عطاء بن أبي رباح: من فوّض أمره إلى الله فهو داخل في قوله: {إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ}، ومن أقر بأن الله ربه، وأن محمدًا رسوله، ولم يخالف قلبه لسانه فهو داخل في قوله: {وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ}، ومن أطاع الله في الفرض والرسول في السنة فهو داخل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015