32

يعني (?): على نعمه.

قال أهل المعاني: أراد لكل مؤمن، لأن الصبر والشكر من أفضل خصال المؤمنين (?).

32 قوله - عَزَّ وَجَلَّ - {وَإِذَا غَشِيَهُمْ مَوْجٌ كَالظُّلَلِ} (?).

قال مقاتل: كالجبال (?)، وقال الكلبي: كالسحاب (?) والظلل: جمع ظُلّة، شبه الموج بها في كثرتها وارتفاعها (?) كقول النابغة الجعدي في صفة بحر:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015