و: {قَدْ أَفْلحَ الْمُؤْمِنُونَ (1)} (?)، وقوله: {إِنَّ المُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ} (?) إلى آخرهن، والباطنة إجمال المعاصي وذلك أنَّه دعاك منها إلى التوبة باسم الإيمان من غير عدها وتفصيلها بيانه قوله: {يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا} {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ} (?).
وقيل: الظاهرة إنزال القطار (?) والأمطار، والباطنة إحياء الأقطار والأمصار (?) (?).
وقيل: الظاهرة التوفيق للعبادات، والباطنة: الإخلاص والعصمة من المُراءاة (?).
وقيل: الظاهرة ذكر اللسان والباطنة ذكر الجنان (?).