من خمر متعمدًا إلا سقيته من الصديد مثلها يوم القيامة مغفورًا له أو معذبًا, ولا يسقيها صبيًا صغيرًا ضعيفًا مسلمًا (?) إلا سقيته مثلها من الصديد يوم القيامة مغفورًا له أو معذبًا, ولا يتركها من مخافتي إلا سقيته من حياض القدس يوم القيامة لا يحلّ بيعهنَّ ولا شرائهن ولا تعليمهن ولا التجارة بهن وثمنهن حرام" (?)، يعني: الضوارب.
وروى حماد، عن إبراهيم قال: الغناء ينبت (?) النفاق في القلب، وكان أصحابنا يأخذون بأفواه السكك (?) يخرقون الدفوف (?).