أي: فاضل.
وقال مجاهد (?): الإعادة أهون (?) من البداءة (?) أي: أيسر (?)، وهي رواية الوالبي، عن ابن عباس، ووجه هذا التأويل أن هذا مثل ضربه الله عز وجل، يقول (?): إعادة الشيء على الخلق أهون من ابتدائه فينبغي أن يكون البعث أهون عليه عندكم من الإنشاء، وقال قوم: وهو أهون عليه أي: على الخلق، يصاحُ (?) بهم صيحة فيقومون، ويقال لهم: كونوا فيكونون فذلك أهون عليه (?) من أن يكونوا نُطَفًا ثم عَلَقًا ثم مُضغًا إلى أن يصيروا رجالًا ونساءً، وهذا معنى رواية