86

87

ليث (?)، عن مجاهد (?) في قوله -عز وجل-: {لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ} قال: إلى الجنة (?).

{قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ مَنْ جَاءَ بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ}.

86 - قوله تعالى: {وَمَا كُنْتَ تَرْجُو أَنْ يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَ}

قال بعض أهل المعاني: في الكلام تقديم وتأخير تقديره: إنّ الذي فرض عليك القرآن وما كنت ترجو أن يلقى إليك الكتاب لرادك إلى معاد (?).

{فَلَا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِلْكَافِرِينَ}.

87 - {وَلَا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنْزِلَتْ إِلَيْكَ}.

وهذا حين دعا -عليه السلام- إلى دين آبائه (?) {وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ}.

* * *

طور بواسطة نورين ميديا © 2015