فِيهَا عِوَجًا وَلَا أَمْتًا (107)} (?) ثم يزجر الله تعالى الخلق زجرة واحدة فإذا هم في هذِه (?) الأرض المبدّلة في مثل ما كانوا فيه من الأول (?) من كان في بطنها كان في بطنها ومن وإن في ظهرها كان على ظهرها ثم ينزل الله عز وجل عليهم ماء من تحت العرش كمني الرجال ثم يأمر الله السحاب أن تمطر أربعين يومًا حتَّى تكون فوقهم اثنا عشر ذراعًا ويأمر الله سبحانه الأجساد أن تنبت كنبات الطراثيث (?) وكنبات البقل (?) حتَّى إذا تكاملت (?) آجسادهم كما كانت قال الله عز وجل: ليحيى حملة العرش، فيحيون ثم يقول الله عز وجل: ليحيى جبريل وميكائيل وإسرافيل (?)، فيحيون فيأمر الله تعالى إسرافيلَ فيأخذ الصور فيضعه على فيه ثم يدعو الله تعالى