وقال قتادة وأبو عبيدة: هو جمع صورة (?)، يقال صورة وصُوَر (?) مثل سور للبناء (?) والمسجد وجمعها سُور وسؤر (?)، وأنشد أبو عبيدة:

سرت إليها في أعالي السور (?).

ومعنى الآية: ونفخ في صور الخلق.

وقد ورد في كيفية نفخ الصور حديث (?) جامع وهو:

[2114] ما أخبرنا الإِمام أبو إسحاق إبراهيم بن محمَّد (بن إبراهيم) (?) المهرجاني (?) قراءة عليه في جمادى الآخرة سنة اثنتين

طور بواسطة نورين ميديا © 2015