قال الفرّاء: وهو وجه حسن (?) جيد كأنّه وجهه إلى الاستفهام (?) بالمكذبين بالبعث كقولك للرِّجُل تكذّبه: بلى لعَمري لقد أدركت السَلَفَ، فأنت تروي ما لا أروي. وأنت تكذِّبه (?)، وقرأ الحسن ويحيى بن وثاب والأعمش وشيبة ونافع وعاصم وحمزة والكسائي وابن عامر (?) (بَلِ ادَّارَكَ) بكسر اللام وتشديد الدال (?)، أي: تدارك