حسب أيضًا فأخطأ، فقال: أيها الأمير أظنك لا (?) تعرف عددها (?) في يدك قال: فما الفرق بينهما؟ قال: إنَّ ذلك أحصيتَه فخرج من حدِّ الغيب، فحسبت فأصبت، وإن هذا لم تعرف عدتها فصار غيبًا ولا يعلم الغيب إلا الله عز وجل (?).
66 - قوله تعالى: {بَلِ ادَّارَكَ}
اختلف القرّاء فيه: فقال (?) ابن عباس: (بلى) بإثبات (?) الياء {أدارك} بفتح الألف وتشديد الدال (?) ...