فاستغن بالله عن أبوابهم أبدًا ... إن الوقوف على أبوابهم ذُلّ (?)
35 - {وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ}
وذلك أنّ بلقيس كانت امرأة لبيبة (?) أريبة (?) قد سيست وساست (?) فقالت للملأ من قومها: إني مرسلة إلى سليمان وقومه بهدية (?) أصانِعُه بذلك عن ملكي، وأختبره بها (?): أملك هو أم نبي فإن يكن مَلِكًا قبل الهدية وانصرف، وإن (لم يكن ملكًا) (?) لم يقبل الهدية ولم يرضه منا إلا أن نتبعه على دينه فأهدت إليه وُصَفَاء (?) ووصائف (?).