على الشرك بعد يومكم (?) هذا، ولكن أفشوا فيها -يعني: مكة- الشعر والنَّوْح (?).
225 - {أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ}
(من أودية الكلام {يَهِيمُونَ} حائرين) (?)، وعن طريق الحق والرشد حائرين. قال الكسائي: الهائم الذاهب على وجهه (?).
وقال أبو عبيدة: الهائم: المخالف للقصد (?).
وقال ابن عباس - رضي الله عنهما - في هذِه الآية: في كل لغو يخوضون (?).