كُلّفت أن أدعوهم (?).
113 - {إِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَى رَبِّي لَوْ تَشْعُرُونَ (113)}.
وقيل معناه: إني لم أعلم أن الله يهديهم ويضلكم ويوفقهم ويخذلكم (?).
115 - {وَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَ (114) إِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌ (115)}
116 - {قَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَانُوحُ} عما تقول وتدعو إليه {لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَ}
يعني: المشتومين، عن الضحاك (?).
وقال قتادة: المضروبين بالحجارة (?).