وقوله: {أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ} ونحوهما .
وقال مجاهد: أراد بالأعناق هاهنا الرؤساء والكبراء .
وقيل: أراد بالأعناق الجماعات والطوائف من الناس .
يقال: جاء القوم عُنُقًا عُنُقًا أي طوائف وعُصُبًا يقول الشاعر:
أنَّ العراقَ وأهْلَه عُنقٌ ... إليْكَ فهيْتَ هَيْتَا