وطَشًّا (?)، ورِهامًا (?)، ورذاذًا (?) (?).
وقيل: التصريف راجع إلى الريح.
{لِيَذَّكَّرُوا فَأَبَى أَكْثَرُ النَّاسِ إِلَّا كُفُورًا} جحودًا. وقيل: هو قولهم: مطرنا بنوء كذا وكذا (?).