نسختها آية الجهاد (?).
44 - {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ}
ما تقول سماع طالب للإفهام {أَوْ يَعْقِلُونَ} ما يعاينون من الحجج والإعلام.
{إِنْ هُمْ} ما هم {إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا} لأن البهائم تهتدي إلى مراعيها ومشاربها، وتنقاد لأربابها التي تعلفها وتتعهدها.
وهؤلاء الكفار لا يعرفون طريق الحق ولا يطيعون ربهم الذي خلقهم ورزقهم (?).