44

نسختها آية الجهاد (?).

44 - {أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ}

ما تقول سماع طالب للإفهام {أَوْ يَعْقِلُونَ} ما يعاينون من الحجج والإعلام.

{إِنْ هُمْ} ما هم {إِلَّا كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا} لأن البهائم تهتدي إلى مراعيها ومشاربها، وتنقاد لأربابها التي تعلفها وتتعهدها.

وهؤلاء الكفار لا يعرفون طريق الحق ولا يطيعون ربهم الذي خلقهم ورزقهم (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015