(و "الرس" في كلام العرب: كل محفور مثل البئر والمعدن والقبر ونحوها جمعها رساس. قال الشاعر:
سَبَقْتُ إلى فَرَطٍ ناهلٍ ... تَنَابلة يَحفِرونَ الرِّسَاسَا ) .
وقال أبو عبيدة: الرس كل ركية لم تطو بالحجارة والآجر والخشب .
قوله عَز وَجلّ: {وَقُرُونًا بَيْنَ ذَلِكَ كَثِيرًا}.