من الدلائل والأعلام قبل نزول القرآن فازدادوا بذلك نورًا على نور) (?).
ثم أخبر أن هذا النور المذكور عزيز فقال: {يَهْدِي اللَّهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ} تقريبًا للشيء الذي أراده إلى الأفهام، وتسهيلًا لسبيل الإدراك على الأنام. {وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ}.
36 - ثم قال عز وجل: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ}
نظم الآية:
ذلك المصباح في بيوت (?) ويجوز أن يكون معناه (?) توقد في بيوت (?) وهي المساجد عن أكثر المفسرين (?).