وقرأ حمزة وأبو بكر مضمومة الدال مهموزة ممدودة (?).
قال أكثر النحاة: هو لحن، لأنه ليس في الكلام فُعِّيل بضم الفاء وكسر العين (?).
قال أبو عبيد (?): وأنا أرى لها وجهًا، وذلك أنها دُرُّوء (?) على وزن فُعُّول من درأت، مثل سُبُّوح وقُدُوس، ثم استثقلوا كثرة الضمات فيه فردوا بعضها إلى الكسر، كما قالوا: عِتيا وهو فُعُول