أي: إذ شاء الله (?). والتحصن: التعفف (?).
وقال الحسين بن الفضل: في الآية تقديم وتأخير تقديرها: وأنكحوا الأيامى منكم إن أردن تحصنًا ثم قال ولا تكرهوا فتياتكم على البغاء (?).