ثم يسمى إقرار اللسان وأعمال (?) الأبدان إيمانًا بوجهٍ من المناسبة وضربٍ من المقاربة؛ لأنها من شرائعه وتوابعه وعلاماته وأماراته كما تقول: رأيت الفرح في وجه فلان، ورأيت علم زيد في تصنيفه وإنَّما الفرح والعلم في القلب (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015