{وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا} من التقصير الواقع في أمره ونهيه.
وقيل معناه: وارجعوا (?) إلى طاعة الله فيما أمركم ونهاكم من الآداب المذكورة في هذِه السورة (?) {أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
32 - وله عز وجل: {وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ}
يعني: زوجوا أيها المؤمنون من لا زوج له من أحرار رجالكم ونسائكم.
{وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ} وقرأ الحسن: (من عبيدكم) (?).