والإربَة والأَرَب: الحاجة، يقال: أَرِبْتُ إلى كذا، آرِبُ أَرَبًا إذا احتجت إليه .
واختلف القراء في قوله: {غَيْرِ}.
فنصبه أبو جعفر وابن عامر وعاصم برواية أبي بكر والمفضل وله وجهان:
أحدهما: الحال والمقطع؛ لأن (التابعين) معروفة و (غير) نكرة.
والآخر: الاستثناء ويكون (غير) بمعنى (إلا) .